*حالة شد وجذب بين " جسدك " و "
وروحك " !
كلام حلو.. ركزوا فـيه ..
ستظل تعيش حالة شد وجذب ..
( بين جسدك / وروحك) ...
فَـجسدك ..
يفضّل النزول إلى الأرض والاستمتاع بكل
لذاتها ؛ لأنه منها
*وَ روحك ..
تريد أن تسمو وتعلو إلى مركزها. ..
وكلٍ منهما غذاؤه من (منبعه)
فَـالجسد ..
يحتاج إلى الأكل والشرب والنوم ليعيش
*وَ روحك ..
تريد أن تسمو وتعلو إلى مركزها. ..
وكلٍ منهما غذاؤه من (منبعه)
فَـالجسد ..
يحتاج إلى الأكل والشرب والنوم ليعيش
*وَ الروح ..
تريد ما نزل من السماء من ذكر وقرآن
وإيمان لكي تعيش
شعورك بالجوع والعطش والتعب ..
إشارات لحاجة ”جسدك” !
،وشعورك بالهـّم والضيق والملل ..
دليل حاجة ”روحك” !
*وهنا ندرك خطأنا..!
ـ أحياناً ـ
حين نشعر( بالضيق ) ..
نخرج إلى مطعم فاخر ..
أو جولة سياحية.. أو .. أو ..
ومع ذلك تجد أنه لم يتغير شيء
*ـ عفواً ـ
أنت بهذا تلبي حاجات جسدك ..
بينما التي تحتاج هي روحك !!
وتذكر قوله صلى الله عليه وسلم لبلال
"أرحنا بها يابلال" لتفهم .
إذاً أعد الاستماع إلى نفسك فـقد أخطأت فهمها